طرابزون (تركيا اليوم) – أعلن محافظ مدينة طرابزون، عبد الجليل أوز، أن المستثمرين العرب يخططون لإنشاء مدينة خاصة بهم في مدينة طرابزون التي يفد إليها السياح العرب بكثرة، والتي تقع على شاطئ البحر الأسود شمال تركيا.
تعرف على أكثر الأماكن التي تم زيارتها في اسطنبول عام 2015
3 ملايين و466 ألف شخص زاروا متحف "آيا صوفيا" عام 2015، واحتل متحف "طوب قابي" بإسطنبول، المركز الثاني في قائمة المتاحف والأماكن الاثرية التي تشرف عليها وزار الثقافة والسياحة، حيث استقبل 3 ملايين و252 ألف زائر، تلاه متحف "مولانا"(جلال الدين الرومي) بمدينة قونيا، بمليوني و337 ألف شخص.
أخبار ذات صلة
تشير بعض الروايات التاريخية التي تدور حول الماضي السحيق لمدينة أنطاليا الملقبة بـ”لؤلؤة البحر المتوسط” إلى أن الإمبراطور أتالوس Attalos الثاني، أمر جنوده وحاشيته بأن يجدوا له “الجنة الموجودة على الأرض”، ومنذ ذلك الحين بدأ الجميع بالبحث والتفتيش عنها، حتى عثروا على موقع المدينة وأطلقوا عليها اسم “أتيليا” Attelia.
ومع مرور الزمن بدأ نطق الاسم يختلف ويتم تحويره من جيل لآخر. المدينة تحيط بها جبال “طوروس” المكسوّة بغابات الصنوبر، والمعروفة بطبيعتها الخلابة، وشواطئها الزرقاء النقية، فضلا عن سجّلها الحضاري والتاريخي الطويل.
وتعتبر المدينة واحدة من المدن السياحية الأشهر حول العالم، وتتميز بإمكانية الاستمتاع بماء البحر الجميل في منطقة كونيا ألطي Konyaaltı، والتزلّج على الجليد في منطقة “المدينة المخبأة” صاكلي كانت Saklıkent.
يشتكي الكثير من السياح في زياراتهم لدول العالم من سيارات الأجرة، حيث يتعرّض السياح إلى النصب والاحتيال من قبل سائقي سيارات التكسي.
ومن أجل المساعدة في حل هذه المشكلة، قمنا بعمل تقرير حول كيفية حساب أجرة سيارات التكسي في إسطنبول، سنتعرّف من خلاله على بعض الحلول.
ومن أنسب الحلول لهذه المشكلة، استخدام موقع ( Taksiyle ) فهو يقوم بحساب المسافات والأجرة التي تتقاضاها سيارات التكسي في المدن الكبيرة مثل إسطنبول وإزمير وأنطاليا.
وأشار إلى أن المشاكل الصحية في الرقبة والذراعين والأصابع ازدادت بشكل كبير جدًا بالتزامن مع ازدياد استخدام الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية.
وأوضح أوزوم أنهم يوصون المرضى باستخدام الهواتف الذكية لفترات قصيرة، وأن تكون في وضعية مرتفعة وبعيدة عن الوجه، لافتا إلى ضرورة وضع تلك الأجهزة فوق قاعدة ما، وعدم انحناء الرأس نحوها، والنظر إليها بشكل مستقيم.
وقد شهدت المدينة التاريخية في السنوات الأخيرة بناء عدد كبير من المساجد على الطراز الحديث باستخدام العمارة العصرية.