سكن طلاب على شكل سفينة في مرسين يجذب اهتمام المارة ويسرق...
وفي ساعات المساء يتميز البناء عن محيطه بإضاءته وأنواره أيضا .. حيث ترى أعين المارة الغريبين عن الحي .. معلقة بالبناء في أي وقت .. وسط نظرات الاستغراب والإعجاب ...
أخبار ذات صلة
تحتل تركيا المركز الأول عالميا، في جراحة العيون، للمرضى الأجانب القادمين من الخارج، وذلك من خلال إجراء 40 ألف عملية جراحية خلال عام واحد.
ويتصدّر المرضى البريطانيون، قائمة الوافدين إلى تركيا لإجراء عمليات جراحة العيون، فيما تأتي ألمانيا بالمرتبة الثانية، وتعقبها دول في منطقة الشرق الأوسط.
وفي هذا السياق، قال المدير العام لقسم التطوير في وزارة الصحة التركية “عمر طونتوش”، أن تركيا بدأت بالاهتمام بقطاع السياحة الطبية، وأن عدد المرضى الوافدين إلى تركيا شهد زيادة كبيرة.
قال وزير الخارجية السعودي، “عادل الجبير”، إن المملكة وتركيا اتفقتا على إنشاء “مجلس تعاون استراتيجي”، لتعزيز العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات، مؤكّدا “أهمية هذا المجلس في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، ومواجهة التحديات التي تمر بها.”
وكشف الجبير، خلال مؤتمر صحفي عقده، أمس الثلاثاء، مع نظيره التركي “مولود جاويش أوغلو”، في العاصمة السعودية الرياض أن العاهل السعودي الملك “سلمان بن عبد العزيز”، ناقش مع الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” خلال مباحثاتهما، اليوم، تشكيل مجلس تعاون استراتيجي بين البلدين، وتم التوجيه بتأسيسه”.
هل ترغبون في التزحلق على الجليد؟ مهما كان مستوى خبرتكم فإن هذا المراكز
الرائعة وأرضيتها ومساراتها ستجعلكم تشعرون بأنكم في قمة الإثارة والمتعة.
تواصل تركيا زيادة منحها للطلاب الأجانب في إطار سعيها لتكون مركزا جاذبا للطلبة في العالم. فهناك اليوم أكثر من 54.000 طالب أجنبي من مختلف دول العالم يدرسون في الجامعات التركية، أكثر من 13.000 منهم يتلقّون تمويلا من برامج المنح الحكومية.
وتتصدّر سوريا قائمة الدول العربية من حيث عدد الطلاب الأكبر، حسب إحصاءات العام الماضي، حيث قامت تركيا بتخصيص منح لبعض الدول، منها تشاد وفلسطين، وتهدف هذه المنح المتخصصة للارتقاء بأبناء اللاجئين والدول المحتلة، إضافة لتقوية العلاقات بين تركيا والدول المختلفة.
حسب إحصائيات المديرية العامة للطرق التركية عام 2009، فإن عدد الجسور التاريخية في تركيا يبلغ 1420 جسراً.
علماً أن أعمال البحث عن الجسور التاريخية لا تتوقف لتوثيقها وحمايتها.
مدينة “خلفتي” التي تصنّفها منظمة “سيتا سلو” بين إحدى أهدأ المدن التركية والمغمور قسم من أطلالها تحت الماء تبثُّ الحزن والهدوء في آن معا.
وتشتهر هذه المدينة في الوقت نفسه بالورد الأسود الذي لا ينبت في أية بقعة من العالم إلا في “خلفتي”.